منذ عام واحد
على نطاق واسع، انتشرت فتوى من "لجنة الافتاء السعودية" تعد ما يسمى "البيت الإبراهيمي" الذي بنته الإمارات، ويدعو ضمنا لوحدة الأديان من خلال بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، بمثابة "كفر وضلال، وردة عن الإسلام".
خلصت اللجنة في فتواها التي صدرت منذ سنوات عديدة، وفق ما نقل ناشطون، إلى أن الدعوة إلى ما يسمى "وحدة الأديان" والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، أمر خبيث ماكر، الغرض منه خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه، وجر أهله إلى ردة شاملة.
امتدح حاخام إسرائيلي الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، لافتتاحه ما يسمى بـ"بيت العائلة الإبراهيمية" في العاصمة الإماراتية أبوظبي.